الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ)(الرحمن:5)
ان القرآن الكريم بهذه الآية المباركة يسبق نيوتن في اكتشاف رياضيات
التفاضل و التكامل حيث ان الآية الشريفة تصف الرياضيات التي تبين حركة
الشمس و القمر بكلمة ( الحسبان )
و هي المصطلح اللغوي لتعريب رياضيات التفاضل و التكامل حيث ان الحق تبارك
و تعالى لم يصف حركة الشمس و القمر بالحساب بل وصفها بالحسبان و هو الحساب
الدقيق جدا اذ ان نيوتن لم يكن قادرا على حساب حركة الكواكب باستخدام
الرياضيات الموجودة في وقته أي رياضيات الحساب.
فاضطر الى ابتكار التفاضل و التكامل أي رياضيات الحسبان لكي يدرس حركة الكواكب و المجرات و من ثم ابتكر نظرية الجاذبية الكونية .